تَصفو الحَياةُ لجَاهِلٍ أو غافِلٍ عَما مَضَى فيها وَمَا يتَوَقع وَلمَن يُغالِط في الحَقائِقِ نفسَهُ وَيَسومُها طَلَبَ المُحالِ.