"أنت الوجود الذي يعيد للروح توازنها في لحظات الفوضى، والهدوء الذي ينساب بين طيات الألم ليبدده. في حضرك، تتناغم أجزاء كياني كما لو أن الكون نفسه يعيد ترتيب ذاته. حضورك ليس مجرد عبور، بل هو العلة التي تمنح للألم معنى يزول بمجرد أن تلامس الحياة جوهرها. أنت السكينة التي تخترق عمق الوجود، لتجعل من الوجع فكرة عابرة لا تستحق البقاء."
شكراً لأنك إلى جانبي دائماً.
— آمنة خذيري
إعلامية وكاتبة