ما كان مع زكريَّا مِن الأسبابِ إلا شَيبةُ رأسِه وامرأةٌ عَاقر، ورغمَ ذلكَ كانتِ النَّتيجة: إنَّا نبشِّرك..

- المَسألةُ كلُّها قلبٌ مُوقنٌ.