"‏أتاني الإمتِحان ودقَّ بابي
فَـقُلتُ لَهُ رويدكَ يا عَذابي

أراكَ مُهَروِلًا نَحوي، لِماذا
أتيتَ اليَوم يا وَجهَ الغُرابِ؟

ألا تَدري بِأنَّكَ حين تأتي
تَزيد هُموم قَلبي وَٱضطِرابي؟!

فَـعُد لِلخَلفِ أسبوعَين حَتىٰ
أُحاول فَتحَ أوراقِ الكِتابِ"

image