‏في التاريخ الإسلامي لم يکن هناك إلّا "ستة" مفسرين للأحلام! أما اليوم؛ ففي کل مدينة "عشرة" مفسرين لقد کثرت الأحلام في أيامنا ھذه لأننا (أمّة نائمة).