عن خيبة محمود درويش عندما قَال:🖤

- كُل الطُرق تؤدي إليكِ، حَتى تِلك التِي سَلكتها لنسيانِك.

- إذَا أخَذني المُوت ولم نلتَقي فلا تنسَى أنِي تمَنيتُ لقَاءك.

- يحسبُ المرء نفسهُ عزيزاً فِي قلُوب أحبتِهِ، ثُم يأتِي مَوقف يُنهِي كُل هَذا الظَن.

- لم يعُد بِدَاخلِي وَطَن ألجَأ إليهِ كُل مَا بِداخلِي غُربة..

- أرَاها فِي كُل الوُجُوهِ .. رَغم أنهَا لا تُشبِه أحَد.

- أُحب الحَدِيث مَعك رَغم أنِي لا أملِك مَا أقُول.

- شَيء مَا يَنقُصنِي، رُبما أَمل ،رُبما نسيَان ،رُبما صَديق،رُبما أنَا🖤.
- أسميتك من جهلي وطناً ، ونسيتُ أن الأوطان تُسلب.

- وبكيتَ كما لم تفعل من قبل ، بكيتَ من كل الحواس، بكيتَ كَأنك لا تبكِي بل تذوب دفعة واحدة وتُمطر.

- إني أُحبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، لكني أخشى إذا بعت الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات!

- وعن خيبته بها عندما علم أنها تعمل لدى الموساد الأسرائيلي
- "شَعرتُ أن وطني أحُتل مره أخرى، لم يكن شيئاً مهماً بالنسبه لكِ يا ريتا ، لكنه كان قلبي

- ويصف خيبة كل عاشق حين قال: مازلت أردد لابأس ، لابأس ، لابأس ،لابأس ، لابأس وكل البأس في قلبي.
- أعتذر لعمر العشرين لقبوله أن يُعاش بهذه الطريقة وبكُل هذا الضياع.

- كنتُ أود إخبَارك بأن الجَميع قد خَذلني إلا أنت ، لكنَك خَذلتنِي قبل أن أُخبرك💔.

- شهادة جامعية وأربع كُتب و مئات المقالات وما زلت اخطئ في القراءة، تكتبين لي صباح الخير و اقراؤها أحبك.🖤