ليته يأخذ العبرة من أحداث قفصة سنة 1980 مثلما أخذ العبرة من احداث الخبز سنة 1984 ويربط جيدا بين تلك الاحداث التي تورط فيه "الاشقاء" لزعزعة استقرار تونس وما يحدث في جبال القصرين اليوم من عودة للعناصر الإرهابية بعد القضاء عليها ..
لقمان أبو صخر وغيره من حملة جنسيات غير تونسية ممن تم القضاء عليهم من قبل الامن التونسي داخل التراب التونسي ليسوا سوى صنيعة اجهزة استخبارات تسهل لهم مثلما تسهل للمهاجرين من جنوب الصحراء العبور إلى الأراضي التونسية.
استمرار الفوضى في تونس مصلحة لكل من يرغب في تغييبها دوليا للسطو على تاريخها وتراثها المادي واللامادي وحضورها في الأسواق السياحية والفلاحية والصناعية وغيرها ورهن قرارها السياسي..